انطونيو سليمان ينيك مرت ديوث
في هذا الفيديو سكس جماعي و تبدا احداثه عندما كانت منى و لبنى وهما فتاتين سمراوتين بأجسام مثيرة كانو يتحدثون عن زوج امهم الجديد كان مثيرا جدا و لهذا السبب اختارته امهم عندها دخل عليهم و هم يتحدثو و كان في يده نتائجهم الدراسية قال لهم سأخبر امكم عندها وقفز امامهم و منعوهم ثم اجلسوه على الكنبة و قالو له دعنا نتفاهم ثم بداو يحركون يديهم على فخديه و حاول ان يمنع نفسه و لاكن عندما اقتربت شفتاي منى من فمه لم يعد يستطيع السيطرة علة نفسه و دخل معها في قبلة ساخنة جدا كانت شفتيها مملوءتين و مثيرتين و في تلك اللحظة كانت لبنى تقلع له ملابسه ثم احس بيدها على زبه بزقت عليه ثم بدأت تدعك له زبه الساخن الذي انتصب على يديها ثم اخرجت لسانها و بدات تلحسه من رأسه الى بيضاته امممم عندما سمعت منى صوت تاوه اختها نزلت ايضا الى زبه و بدأو يمصونه و يلحسونه و يرضعونه حتى اصبح مبللا بلعابهم ثم قامت منى و جلست فوقه زوج امهم ووضعت كسها قرب فمها و قالت ارضعني عندها احست بفمه يرضعها و لسانه يلحس شفراتها و يلعب بهما حتى جعلها تصرخ ااااه اممم … وصعدت لبني عليه من قرب زبه امسكته بيدها و بدأ تدعك به نفسها من كسها الى طيزها ثم وضعت في ثقبة طيزها و جلست عليه كان كبيرا جدا جعل ثقبتها تتمدد و هذا اعطاها متعة كبيرة ثم بدأ تنهض و تجلس عليه حتى تقفز بزازها من مكانهما و بعدة مدة طويلة قامت و جلست فوقه قرب فمه و بدأ يرضعه من كسها الى طيزها و يلحس مائها و جلست مكانها لبنى امسكها من مؤخرتها الكبيرة و عصرها حتى فارقها ثم امسكت بزبه و ادخلته الى ثقبة طيزها و بدأت تنيك به نفسها حتى احست به قرب على الانزال عندها اخرجته و جلست هي و اختها على ركبتهما حتى انفجر على وجهيهما…ثم قال له اذا تركت علاماتنا سرا سنترك هذا سرا